انعقاد جلسة تقييم أداء النصف الأول من العام والاجتماع التخصصي الثالث لمجموعات عمل إدارة الأزمات بجامعة الدفاع الوطني العليا

٠٢ ربيع الآخر ١٤٤٧ | ١٩:٤٤ رقم الخبر : ۷٤٢٤ الاخبار
عدد القراءات:١٦
انعقاد جلسة تقييم أداء النصف الأول من العام والاجتماع التخصصي الثالث لمجموعات عمل إدارة الأزمات بجامعة الدفاع الوطني العليا

وفقاً لما أفاد به مركز الاتصالات والعلاقات الدولية بجامعة الدفاع الوطني العليا، عُقدت جلسة تقييم أداء النصف الأول من مشروعات مجموعة إدارة الأزمات والاجتماع التخصصي الثالث لرؤساء وأمناء ومستشاري مجموعات عمل إدارة الأزمات يوم الاثنين الموافق 8 سبتمبر 2025 في رحاب الجامعة.

في مستهل اللقاء، رحب المهندس حسين باقري، نائب مجموعة إدارة الأزمات والتعبئة والصمود الوطني، بالحاضرين مشدداً على عدة محاور جوهرية: ضرورة وضع جدول زمني دقيق (نموذج غانت تشارت) لمتابعة المشروعات وتدارك أي تأخيرات محتملة، وربط الأنشطة والأبحاث بشعار العام الذي أعلنه المقام الأعلى للقيادة (دام ظله العالي) “الاستثمار من أجل الإنتاج”، وأهمية المشاركة الشعبية ودور منظمات المجتمع المدني في إدارة الأزمات، وضرورة الاستفادة من خبرات الحرب المفروضة التي استمرت 12 يوماً كنموذج وطني للصمود وإدارة الأزمات، وتشجيع مجموعات العمل على استكمال المشروعات قيد الإنجاز والاستفادة القصوى من الوقت المتبقي حتى نهاية العام.

بدأت الجلسة الصباحية بمحور تقييم مشروعات النصف الأول من عام 2025. وفي هذا القسم، قدّم النخبة والباحثون ومسؤولو المشروعات عروضاً حول إنجازاتهم في مجالات متنوعة كمحاكاة الأزمات الناجمة عن الفيضانات الحضرية، ودراسة الروابط بين الغلاف الجوي والمحيطات، وإعداد موسوعة إدارة الأزمات، والإدارة الاستراتيجية للأزمات من منظور قرآني. كما تمت مناقشة دور منظمات المجتمع المدني في إدارة الأزمات والرؤى الأخلاقية والدينية في تعزيز الصمود الوطني. أما الجلسة المسائية فخُصصت للاجتماع التخصصي الثالث لرؤساء وأمناء ومستشاري مجموعات العمل.

خلال هذا الاجتماع، قدّمت مجموعات عمل الدراسات الأساسية، والتعليم وبناء القدرات، والوقاية وتقليل المخاطر، والاستعداد والاستجابة، وإعادة الإعمار والتأهيل، بالإضافة إلى مجموعة عمل إدارة الأزمات التابعة لمجمع تشخيص مصلحة النظام، تقارير عن أدائها خلال الأشهر الستة الماضية، وإنجازاتها البحثية والتعليمية، والخبرات المستفادة من الحرب المفروضة التي استمرت 12 يوماً. كما طرح مستشارو المجموعة وممثلو منظمات المجتمع المدني رؤاهم ومقترحاتهم.

وفي ختام الاجتماع، أكد الدكتور سيد مهدي هاشمي، رئيس مجموعة إدارة الأزمات، في كلمته التلخيصية على ضرورة بثّ الأمل، وإنتاج المعرفة، ووضع خطط دقيقة، وتعويض التأخيرات، واستكمال المشروعات قيد الإنجاز، وإرسال وثائق أداء مجموعات العمل إلى مكتب المجموعة. كما شدّد على أهمية الالتفات إلى القضايا المستجدة مثل “هارب” واستمرارية العلاقة بين البحث والتطبيق.

اختتمت هذه الفعالية التي استمرت يوماً كاملاً بالتأكيد على متابعة القرارات المتخذة، وتعزيز التآزر، وتوسيع دور مجموعات العمل في إدارة الأزمات على المستوى الوطني.

وفقاً لما أفاد به مركز الاتصالات والعلاقات الدولية بجامعة الدفاع الوطني العليا، عُقدت جلسة تقييم أداء النصف الأول من مشروعات مجموعة إدارة الأزمات والاجتماع التخصصي الثالث لرؤساء وأمناء ومستشاري مجموعات عمل إدارة الأزمات يوم الاثنين الموافق 8 سبتمبر 2025 في رحاب الجامعة.

في مستهل اللقاء، رحب المهندس حسين باقري، نائب مجموعة إدارة الأزمات والتعبئة والصمود الوطني، بالحاضرين مشدداً على عدة محاور جوهرية: ضرورة وضع جدول زمني دقيق (نموذج غانت تشارت) لمتابعة المشروعات وتدارك أي تأخيرات محتملة، وربط الأنشطة والأبحاث بشعار العام الذي أعلنه المقام الأعلى للقيادة (دام ظله العالي) “الاستثمار من أجل الإنتاج”، وأهمية المشاركة الشعبية ودور منظمات المجتمع المدني في إدارة الأزمات، وضرورة الاستفادة من خبرات الحرب المفروضة التي استمرت 12 يوماً كنموذج وطني للصمود وإدارة الأزمات، وتشجيع مجموعات العمل على استكمال المشروعات قيد الإنجاز والاستفادة القصوى من الوقت المتبقي حتى نهاية العام.

بدأت الجلسة الصباحية بمحور تقييم مشروعات النصف الأول من عام 2025. وفي هذا القسم، قدّم النخبة والباحثون ومسؤولو المشروعات عروضاً حول إنجازاتهم في مجالات متنوعة كمحاكاة الأزمات الناجمة عن الفيضانات الحضرية، ودراسة الروابط بين الغلاف الجوي والمحيطات، وإعداد موسوعة إدارة الأزمات، والإدارة الاستراتيجية للأزمات من منظور قرآني. كما تمت مناقشة دور منظمات المجتمع المدني في إدارة الأزمات والرؤى الأخلاقية والدينية في تعزيز الصمود الوطني. أما الجلسة المسائية فخُصصت للاجتماع التخصصي الثالث لرؤساء وأمناء ومستشاري مجموعات العمل.

خلال هذا الاجتماع، قدّمت مجموعات عمل الدراسات الأساسية، والتعليم وبناء القدرات، والوقاية وتقليل المخاطر، والاستعداد والاستجابة، وإعادة الإعمار والتأهيل، بالإضافة إلى مجموعة عمل إدارة الأزمات التابعة لمجمع تشخيص مصلحة النظام، تقارير عن أدائها خلال الأشهر الستة الماضية، وإنجازاتها البحثية والتعليمية، والخبرات المستفادة من الحرب المفروضة التي استمرت 12 يوماً. كما طرح مستشارو المجموعة وممثلو منظمات المجتمع المدني رؤاهم ومقترحاتهم.

وفي ختام الاجتماع، أكد الدكتور سيد مهدي هاشمي، رئيس مجموعة إدارة الأزمات، في كلمته التلخيصية على ضرورة بثّ الأمل، وإنتاج المعرفة، ووضع خطط دقيقة، وتعويض التأخيرات، واستكمال المشروعات قيد الإنجاز، وإرسال وثائق أداء مجموعات العمل إلى مكتب المجموعة. كما شدّد على أهمية الالتفات إلى القضايا المستجدة مثل “هارب” واستمرارية العلاقة بين البحث والتطبيق.

اختتمت هذه الفعالية التي استمرت يوماً كاملاً بالتأكيد على متابعة القرارات المتخذة، وتعزيز التآزر، وتوسيع دور مجموعات العمل في إدارة الأزمات على المستوى الوطني.

الکلمات الرئيسة: الأزمات إدارة الأزمات في إدارة الأزمات مجموعة إدارة الأزمات عمل إدارة الأزمات المدني في إدارة الأزمات إدارة مجموعة إدارة في إدارة المدني في إدارة


تعليقكم :